THE FACT ABOUT الثلث الثاني من الحمل THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About الثلث الثاني من الحمل That No One Is Suggesting

The Fact About الثلث الثاني من الحمل That No One Is Suggesting

Blog Article



تودع معظم النساء القئ وغثيان الصباح في الثلث الثاني من الحمل، لكن يجب توقع استمرار الأعراض الأخرى من الثلث الأول إلى الثلث الثاني.

كما قد تبدأ المرأة الحامل بالتوتر بشأن الولادة. تشمل الأحداث الأخرى التي تحدث خلال الفصل الثالث:

كما تبدأ الطبقات الأعمق من الجلد بالنضوج في هذا الأسبوع أيضاً، وعلى الرغم من احتمالية ظهور الجلد متكتلاً في صورة الجنين ثلاثية الأبعاد، إلا أن ذلك مجرد تأثير حركته المفاجئة أثناء التقاط الصورة.

الذهاب للتسوق لملابس الحمل والأمومة. ستحتاجين إلى أن تكونين مرتاحًة لبقية فترة الحمل حيث أنك ستقومين بالكثير من الزيادة في الوزن.

يتسبب الحمل بالكثير من التغيّرات الفسيولوجية في جسم المرأة، وإنّ من أوائل علامات حدوثه في الغالب هي تغيّر...

تابعي الزيارات الروتينية مع طبيبك. احصلي على اللقاحات اللازمة: وإذا كنتِ حاملًا في موسم البرد والإنفلونزا، فتأكدي من الحصول على لقاح الإنفلونزا، وتأكدي من اللقاحات اللازمة لكِ من طبيبك. تسوقي لشراء ملابس الأمومة: الآن بعد أن بدأ ظهور بطنك أخيرًا، ستحتاجين إلى خزانة ملابس خاصة بالأمومة.[١٠] استمري في التفكير في أسماء الأطفال: لا يزال لديك متسع من الوقت، ولكن إذا لم تكوني قد اكتشفت اسم طفل بعد، فمن الجيد أن تستمري في مراجعة خياراتك.

خلال فترة الحمل، تتوسع الأوعية الدموية. مما يتسبب الثلث الثاني من الحمل في انخفاض ضغط الدم.

تجنب الرياضات الصعبة والأنشطة الغير آمنة، أو التي قد تسبب صدمة في البطن.

[٧] حكة الجلد وجفافه، خاصةً على البطن.[٧] زيادة الحساسية للشمس، لذا تأكدي من وضع واقي الشمس عند قضاء الوقت بالخارج.[٧] تصبغ الجلد على الوجه أو البطن، بسبب هرمونات الحمل.[٤]

هذه الحركة المستمرة للجنين تعمل على زيادة الكتلة العضلية وتقوية العظام، مما يجعله قادراً على القيام بحركات أكثر تعقيداً.

يمكن أن تلاحظ حوامل الأسبوع الثاني والثلاثين بدءاً من هذا الأسبوع نتوء منطقة السرة لديها وبروزها للخارج، وذلك بسبب ازدياد حجم الرحم وضغطه على الأعضاء المحاورة، مما يؤدي إلى دفع السرة خارجاً. 

تزعم بعض النساء أنهن أكثر حساسية للروائح المختلفة أثناء الحمل.

معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).

احصلي على تدليك: يمكن أن يخفف التدليك من أوجاع وآلام الحمل، كما قد يساعدك أيضًا على الاسترخاء والنوم بشكل أفضل، لذا استشيري معالجًا من ذوي الخبرة في تدليك الحمل. اشربي المزيد من السوائل: وتناولي المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، وذلك للوقاية من الإمساك وتخفيف أعراضه.[١٢] حرّكي ظهرك بين فترة وأخرى: غيّري وضعية ظهرك عند الجلوس أو الوقوف، وهذا سوف يخفف الضغط على ظهرك.[١٢] حافظي على نشاطك: استمري في ممارسة الرياضة أثناء الحمل، فهذا يساعدك على الاستعداد للمخاض والولادة، لكن احصل على موافقة طبيبك أولاً.

Report this page